الحمى، والتي تكون في كثير من الأحيانيصاحب نزلات البرد لدى الأطفال ويخلط بين الوالدين: يسقط أم لا؟ تؤكد الدراسات التي أجراها علماء من دول مختلفة أنه لا داعي لخفض درجة الحرارة. وبما أنه غير قادر على التسبب في ضرر لجسم الطفل، إلا أن له تأثير ضار على البكتيريا والفيروسات التي تسبب نزلات البرد. أي أن درجة الحرارة دليل على أن الجسم قادر على مواجهة المرض دون مساعدة خارجية. والأدوية التي تخفض درجة الحرارة تؤدي فقط إلى إطالة مسار المرض، لكنها لا تحقق فوائد ملموسة. ينبغي إعطاء خافضات الحرارة إذا كانت درجة الحرارة تسبب عدم الراحة أو غيرها من الأحاسيس غير السارة. ينصح أطباء الأطفال بالبدء في خفض درجة الحرارة إذا وصلت إلى 39.5 درجة مئوية، والأطفال الذين أعطوا خافضات الحرارة عند درجة حرارة 38.5 درجة مئوية بدأوا في التعافي بعد ذلك بكثير. ننصحك بقراءة:

تعليقات

تعليقات