لقد أخبرتك، أو بالأحرى شعرت، أنه لم يحدث كل شيء بعد!/psychologies/forum/post/11829/&postdays=0&postorder=asc&start=0 اتصل، كتب رسائل قصيرة، لم أرد، لم أكتب، بشكل عام صمدت، وفي نفس الوقت أفهم أنني أفتقدك بشدة وأنني بحاجة إليه. لقد قررت بالفعل الرد على الهاتف، لكن أحد الأصدقاء اتصل بي وأخبره أنها تحدثت معه عني. التقيا بالصدفة فاحتجزها وبدأ يسألني أين كنت. ماذا يقول الصديق: اتركها وشأنها، دعها تذهب، لماذا تحتاجها؟ هو: أحتاجها، دعه يلتقط الهاتف، أريد التحدث معها، أغلقت الهاتف مرة أخرى، وصلتني رسالة نصية تخبرني أنني اتصلت! لا أعرف ماذا أتحدث معه! القلب يريد أن يسامح، لكن الكبرياء أو شيء من هذا القبيل، لا أعرف ماذا، لا يريد! أنا أفهم شيئًا واحدًا، أنا أحبه، أريد بجنون أن أحتضنه وأكون قريبًا منه، أخبرني، هي السعادة! ممكن، هل يستطيع أن يتغير؟ يساعد!